يتوق الناس حول العالم إلى إشارة بحسم المعركة والانتصار على فيروس كورونا، فهل انتهت الجائحة فعلًا؟
يواصل فيروس كورونا تدمير رئات ضحاياه منذ نهاية عام 2019، لكن حجم الضرر الحقيقي الذي يتسبب به الفيروس لا يزال غير معروف بشكل دقيق.
يبدو من المنطقي أكثر عدم إعطاء جرعة رابعة من اللقاحات الحالية وانتظار نسخ محدثة ضد أوميكرون.
أظهرت دراسات أولى من جنوب إفريقيا واسكتلندا وإنجلترا أن "أوميكرون" يتسبب على ما يبدو في حالات أقل تستلزم دخول المستشفيات مقارنة بالمتحورة "دلتا".
تزيد الإصابة بـ (كوفيد -19) أثناء الحمل بشكل كبير من خطر الوفاة أو الإصابة بالعديد من المضاعفات المرتبطة بالحمل.
وجد الباحثون أن الجينوم الفيروسي قد يكون له سمات قابلة للتعميم، ويكون مستقل عن العلاقات التصنيفية للفيروسات، وقد يتكيف مسبقًا مع الفيروسات لإصابة البشر.
ربما يعد فقدان حاستي الشم والتذوق لدى الأشخاص المصابين بفيروس كورونا الأشهر, لكن هناك العديد من المؤشرات على تأثير الفيروس على حواس أخرى مثل السمع والبصر واللمس.
تظهر الدراسات التي أجريت على الخفافيش في الصين ولاوس أن جنوب شرق آسيا هو نقطة ساخنة للفيروسات التي يحتمل أن تكون خطرة مشابهة لـ SARS-CoV-2.
ركز الفريق الذي أجرى الدراسة على اكتشاف الأجسام المضادة الذاتية التي قد تعطل التركيزات المنخفضة وذات الأهمية الفسيولوجيّة من الإنترفيرونات.
لقد جُبِل البشر على اللجوء إلى بعضهم بعضًا في أوقات الخطر والأزمات، ولكن لا سبيل للنجاة اليوم إلا بالتباعد والانعزال.
في ثلاث مناطق حضرية أميركية تضررت بشدة، يوثق مصورٌ لِقصصِ أشخاص ثكلى فقدوا أحباءهم بسبب جائحة "كورونا" أو مضاعفاتها.
مُنطَلق هذه الأمراض ومُسبِّبها الأول هو الهواء الذي نتنفس.. هواءٌ لوّثَه بعض البشر في أماكن بعينها على كوكبنا. هواءٌ لا ندرك قيمته ونظل نتعامل معه بلا اهتمام.